Une nette hausse.À 17 heures, dimanche 30 juin, la participation au premier tour des élections législatives de 2024C s'élève à 59.39 % , selon les chiffres du ministère de l'Intérieur.Crédit photo Nawel Thabet / Medianawplus

الإنتخابات التشريعية المبكرة 2024 : نسبة المشاركة تبلغ 59.39٪ عند الخامسة .. إرتفاع ملحوظ بفارق 20 نقطة

بلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى للإنتخابات التشريعية المبكرة 2024 : نسبة المشاركة تبلغ 59.39٪ عند الخامسة .. إرتفاع ملحوظ بفارق 20 نقطة
فتحت مكاتب التصويت أبوابها أمام نحو 49 مليون فرنسي، للإدلاء بأصواتهم في الجولة الأولى من الإنتخابات التشريعية المبكرة، هذا الأحد 30 جوان.و بلغت نسبة المشاركة عند منتصف النهار 25.90 ٪ و هي أعلى نسبة مشاركة منذ 43 سنة. فيما بلغت نسبة المشاركة 18.43 ٪ في نفس التوقيت سنة 2022 .و من المرتقب تجديد إنتخاب 577 نائبا داخل الجمعية الوطنية. ومن المقرر إجراء الجولة الثانية في 7 يوليو.

نوال.ثابت / ميديا ناو بلوس

وتأتي هذه الانتخابات بعد ثلاثة أسابيع فقط من الانتخابات الأوروبية، في سياق سياسي متوتر بشكل خاص. يُظهر حل الجمعية الوطنية وتنظيم هذه الانتخابات المبكرة التحديات الكبرى التي يواجهها المستقبل السياسي لفرنسا.
ويمكن أن تعكس نسبة الزيادة في المشاركة وعي الناخبين بأهمية هذه الانتخابات التشريعية لعام 2024.
زيادة ملحوظة في المشاركة
وبحسب أرقام وزارة الداخلية، فإن معدل المشاركة عند الساعة 12 ظهرًا في البر الرئيسي لفرنسا يبلغ 25.90%. ويشكل هذا التعبئة ارتفاعا كبيرا قدره 7.47 نقطة مقارنة بالدورة الأولى من الانتخابات التشريعية 2022 في الوقت نفسه (18.43%). ولوضع هذه المشاركة في نصابها الصحيح، إليك تذكير تاريخي:

2022: 18.43%
2017: 19.24%
2012: 21.06%
2007: 22.56%
2002: 19.70%

عدد منخفض تاريخيا من المرشحين
تشهد هذه الانتخابات التشريعية المبكرة لعام 2024 تقديم 4010 مرشحين لأنفسهم في جميع أنحاء فرنسا. وهذا الرقم، وهو الأدنى منذ ما يقرب من ثلاثين عامًا، يُفسَّر بشكل خاص بالفترة القصيرة جدًا بين إعلان حل الجمعية الوطنية وإجراء التصويت.

وستكون نتائج هذه الجولة الأولى حاسمة بالنسبة لتكوين الجمعية الوطنية المقبلة ويمكن أن تعيد تشكيل المشهد السياسي الفرنسي. ابق على اطلاع بنتائج وتحليلات هذه الانتخابات التشريعية المبكرة لعام 2024، والتي من المتوقع أن تكون لحظة حاسمة في الحياة الديمقراطية الفرنسية.

اترك تعليقا